The Fact About أضرار التكنولوجيا That No One Is Suggesting
بالإضافة إلى وضع الجهاز بشكل مستقيم أمام الوجه يساعد على تقليل مشاكل الرقبة والكتف لتجنب مخاطر ألآم الرقبة والكتف.
انتشار الحروب بين الدول: حيث تُعد التكنولوجيا العسكرية هي الجانب الأكثر ظلامًا للإبداع والابتكار، وذلك لانتشار الأسلحة المُدمرة، وتنافس الدول في حيازتها وابتكار أنواع جديدة وفتاكة منها. [٦]
على الرغم من فوائد التكنولوجيا، إلا أن عمليات التصنيع والإنتاج الكبيرة قد تسهم في تلوث الهواء والمياه، مما يعرض البيئة والكائنات الحية لمخاطر بيئية كبيرة.
تشمل أعراض إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:
ففي وقتنا الحالي، يرتبط تطور الأشخاص وتقدمهم ارتباطًا وثيقًا بالتكنولوجيا، ومع هذا فإن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا له تأثير سلبي على سلوك الإنسان.
لقد حلّت التكنولوجيا محلّ الكثير من الأمور الأخرى، ولكن تشير الدراسات أن التكنولوجيا ساهمت في التقليل من الإبداع وذلك لأنها سيطرت على عقولنا وحدّت من تفكيرنا الإبداعيّ؛ إذ ساهمت في تسليتنا لمنع الملل والاستقرار، والذي بدورهِ قد يؤدي إلى أفكار أقل إبداعية[٧].
يسبب الاستخدام المفرط للتكنولوجيا العديد من الأضرار النفسية على البشر، وفيما يلي سنستعرض بعضًا من مضار التكنولوجيا ذات الطابع النفسي على البشر:
تؤثر التكنولوجيا على صحة العين وتصيبها بالضعف الشديد الناتج عن التحديق بشكلٍ مبالغ فيه في الأشعة التي تُصدر بعض الأنواع من الأشعة الضّارة للشبكيّة، وهذا ما يفسرُ الحاجة إلى استخدام الإنسان للنظارات الطبيّة.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
فما الذي يضاهي أن يصل صديقٌ لصديقه في غضون ثوانٍ وبينهما آلاف الأميال.
أتاحت التكنولوجيا القدرة على تداول الشائعات والمعلومات نور الإمارات المضللة بسرعة، وتخزين المعلومات والوسائط بشكل دائم، مما حول أي خطأ بسيط أو غير مقصود إلى سمعة سيئة ترافق صاحبها حتى مماته. المراجع
خامسًا، يُشجع على استخدام التكنولوجيا بشكل إيجابي ومفيد، مثل البحث عن مصادر تعلم عبر الإنترنت، واستخدام التطبيقات الصحية لتعزيز نمط حياة صحي.
إن قضاء وقت طويل أمام الشاشات، سواء كانت هاتفاً ذكيًا أو حاسوبًا، يمكن أن يتسبب في إجهاد العين وتقليل راحتها، مما يؤدي إلى مشاكل مثل الصداع وجفاف العين.
العادات والتقاليد: كان للتكنولوجيا دورًا بارزًا في طمس بعض العادات والتقاليد، وإدخال عادات أخرى جديدة إلى المجتمعات، فمثلًا أصبحت رسائل التواصل الاجتماعي بديلًا عن الزيارات للأهل والأقارب وصلة الرحم، وتقبّل أفكار وعادات جديدة كانت منبوذة في وقت سابق.[٩]